كتب الشاعر المبدع د. كريم حسين الشمري قصيده بعنوان شفته عوالمها الارواح
❤شفاه عوالمها الأرواح❤
محفزا للنرجس قطفه فما يقبل،،،،
شفاها
بمعالما للأرواح و سقاية من مياه
الأحلام
قلوبا حيرهاالفجر تواحدا و نداه
قد
تعرق كجبين المواسم و نعاسه،،،،
أنغماسا
بالغموض و أجهادا للرؤيا مكامنها
الأمنيات
و دفئا تلاشى كالأمل بتجاعيدا
لوجوها
أدمنت الماضي فأغرقها السحر
روائعا
كأمواج تدك سواحلا رمالها،،،،،،،
المائلة
للأصفرار غموضا لعوالما تثير،،،،،،
قرائنا
للخيال و أحتدامه سكونا،،،،،،،،،،،،
العفو
و تلاغيه وداعة لأوصال للحياة
ليصبح
الوهم توهانا بأي اتجاه و،،،،،،،،،
جنونا
تزامن مع التعصب تدارسا،،،،،،،،،
من
العقول فأوسم السماح طيلا،،،،،،
و عطاء
فأنبذ الأطماع رذائلا للأوهام،،،،،،
و أسرارا
أمتهنها الصمت أغتسالا بقطرات
للقطر
فأطال الوجد مساءات أصبح،،،،
البلل
فيها سطوحا أنعكاساتها صورا
للتباهي
و كأنها المرايا فأجهدت ملامحا
أستقدامها
رهافة الأحساس و أستشعارا،،،،
للخوف
من الوقوع بين مطارق الدهر
و سندان
مدامعي و عواصفا جعلت من
الحروف
خوفا قد ألهم الأنشطار رعدا
فأوهم
الأثير بأصواته أخافة لمسماع،،
اللعنات
و أنحدارها المخيف فتقطعت،،،
الأنفاس
و لهاثها سخونة الكلام و أمتلاءه
بأنواراها
أنبعاثها أشجانا لقلبي و أرقا،،،،،،،،
أدمن
صباحات لأوراقي لتبرد عروقها
و رشاقتها
أحبارا لونها البكاء بلون الزهر
ليتلصق
السر بسفن الأبحار و سرائرا،،،،
للقوافي
لتدمن الألهام و أيحاءاتها المرارة
و غفلات
التخاطر فأستفاض التفكر،،،،،،،
فهما
و ألهاما لقطرات أغفلها الحبر
و أقلامي
جنونا يتنفس غيثا من الغمام
ليدك
سحابات أوهمها الفكر حبسا
لأفكاري
فأستضاف التخيل خيالا و،،،،
كأنه
أنثر أبداعا بمسارب الألم و،،،،،
أفتراشا
للذعر قيما يتبختر أبذارها قشا
كالأفكار
و هواجسها أنفاسا تثور عجبا
و كأنه
كلاما أهدره الوقت و نسمات
للزنبق
و قيضا للمنايا دروبا يعمقها،،،،
الصمت
ليضيئ الهجر ظلامية الأنتفاض
و هدره
التدلي بأستارا أذابت الأغتسال
فوق
القلوب و غناءه ليلا أريجا من،،،
النفثات
و مدامعا للعطر♥♥♥♥♥
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
تعليقات
إرسال تعليق